مراسلة رقم 432 مؤرخة في 20 ماي 2021 والمتعلقة بدراسة القبول الاولي لملفات الترشح للترقية الى رتبة استاذ التعليم العالي بعنوان الدورة 45 للجنة الجامعية الوطنية من طرف المؤسسات الجامعية

يودع ملف الترشح حصريا عبر المنصة الرقمية PROGRES عن طريق البريد الالكتروني المهني لكل مترشح

https://progres.mesrs.dz/webgrh

في إطار الأسبوع العلمي المقرر عقده في الفترة من 16 إلى 19 ماي 2021، تنظم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المسابقة الوطنية "أطروحتي في 180 ثانية" لفائدة فئة الدكاترة الجزائريين الذين ناقشوا أطروحات الدكتوراه حول موضوع الرقمنة في إحدى المؤسسات الجامعية في الجزائر خلال سنة 2020.

• إستمارة الترشح (يمكن تحميلها ) ؛
• السيرة الذاتية  في صفحة واحدة ؛
• ملخص للأطروحة في صفحة واحدة، مكتوب بطريقة تمكن غير المتخصص من فهم الهدف من الموضوع الذي تم تناوله؛
• نسخة من محضر ممضى للمناقشة؛
• إشهاد من صفحة واحدة ، موقع من طرف المشرف على الأطروحة ، يبين نوعية البحث  وأهمية النتائج التي تم التوصل إليها ؛
• مداخلة شفوية لا تتجاوز 180 ثانية في شكل فيديو مسجّل، حيثُ لا يؤخذ بعين الاعتبار أيُّ تسجيلٍ يتجاوز هذه المدّة.

تودع طلبات المشاركة عبر المنصات الرقمية المخصصة لهذا الغرض :

•  جهة الشرق : https://services.mesrs.dz/mt180/est 

وذلك ابتداء من يوم الإثنين 29 مارس 2021 إلى يوم الخميس 29 أبريل 2021 في منتصف الليل.

• لا يؤخذ بعين الاعتبار كلّ ملفٍّ ناقص أو مودع خارج الشَّكل والأجل المحدَّدين أعلاه.
• لمزيد من المعلومات يرجى الاطلاع على النظام الداخلي الخاص بالمسابقة.

الجائزة الأولى : 500.000 دينار جزائري

الجائزة الثانية : 300.000 دينار جزائري

الجائزة الثالثة : 200.000 دينار جزائري

يعلن مركز المسابقات و الامتحانات المهنية بان تنظيم الامتحانات الخاصة ب :

- متصرف مستشار

- متصرف رئيسي 

- متصرف

- ملحق رئيس للادارة 

ستجري يوم 25 و 26 ديسمبر 2020

يتم ايداع الملفات بالطابق 13 ابتداء من  22نوفمبر 2020 الى غاية 13 ديسمبر 2020

تكوين الملف

- طلب الفتح 

- مقرر الفتح 

- موافقة  مفتش الوظيفية العمومية 

- محضر اللجنة التقنية 

- نسخة من الجدول رقم 4

تحميل الاتفاقية

نوفر لكم فضاء للمطالعة عبر الإنترنت حيث يمكنكم الرجوع إلى المستندات المفيدة للطلاب، انقر فوق الارتباط التالي للوصول:

https://fac.umc.edu.dz/espaceetudiant/livret/

• Droit
• Sciences de la Terre de la Géographie et de l'Aménagement du Territoire
• Sciences exactes
• INATAA
• Plateforme e-learning de l'UFMC1
•  Livres à libre accès de l'OPU http://www.opu-lu.cerist.dz/

Le prix Eurêka 2019 a été décerné, le 27 février, à la Cité de sciences de Tunis, à deux chercheurs, le Pr Jamal Mimouni (Algérie) et Dr François Taddei (France). La commission créée en 2017 récompense les efforts consentis dans le domaine de la diffusion de la culture scientifique et de la vulgarisation scientifique dans les pays du bassin méditerranéen. Jamal Mimouni est professeur de physique à l’université Frères Mentouri (Constantine1) et directeur de l’école doctorale d’astrophysique. Diplômé de l’université de Pennsylvanie (Etats-Unis), il est président de l’association d’astronomie Sirius et vice-président de l’Union arabe de l’astronomie et des sciences de l’espace (AUASS). Il a été élu, le 26 mars 2019, président du comité exécutif de la Société africaine d’astronomie (AFAS). Il nous livre ses impressions concernant le prix Eureka dont il est récipiendaire.

– Pouvez-vous nous éclairer sur le prix Eurêka ?

Tout d’abord, l’intitulé de ce prix Eurêka est un clin d’œil bien entendu à Archimède de Samos et à tout l’héritage scientifique des civilisations du bassin méditerranéen.

Il est décerné chaque année depuis trois ans à deux scientifiques issus des rives Nord et Sud de la Méditerranée qui ont le plus contribué à la promotion de la culture scientifique dans cette région, et en particulier à l’enseignement et à la vulgarisation des sciences.

Il y a trois partenaires institutionnels prestigieux derrière ce prix : la Cité des sciences de Tunis (CST), l’Association des musées et centres pour le développement de la culture scientifique technique et industrielle (AMCSTI, France), et le Programme MED21.

– Primé pour quelles contributions, travaux ?

Pour quelles contributions ai-je été primé en ce jeudi 27 février 2020 ? Eh bien, je me pose toujours la question. L’annonce de cette distinction fut une surprise pour moi, n’ayant pas eu vent de ma nomination au préalable.

Quant à ce qui m’est reproché, pardon, pour ce dont je suis primé, je ne suis pas dans le secret du jury, mais j’imagine que cela pourrait être pour mes diverses activités scientifiques de part et d’autre de la Méditerranée.

A savoir mes conférences et les workshops auxquels j’ai participé ou que j’ai organisés ces dernières décennies dans une dizaine de pays africains et dans le monde arabe, mon engagement ferme pour la science dans différents forums régionaux et à travers le monde.

Je pourrais citer aussi mes efforts pour monter un programme d’astrophysique dans notre pays, qui avait commencé avec l’établissement de l’Ecole d’astrophysique en 2009 et qui s’est prolongé dans le cadre du système LMD avec le programme d’astrophysique à l’université Mentouri, le seul actuellement en Algérie.

– Quel sentiment vous procure le fait d’être récipiendaire d’un tel prix ?

Que l’Algérie qui s’est retirée du monde qui se fait depuis des lustres absente des grands rendez-vous scientifiques ne soit pas oubliée pour ce prix prestigieux est déjà un miracle.

Je note que dans sa première édition, le prix fut conféré pour la Rive Nord et à titre posthume à Hubert Curien, un géant de la culture scientifique en France et l’un des artisans majeurs de la politique scientifique européenne. Que je sois moi-même son récipiendaire pour cette année me laisse sans voix et tout ému.

El watan -NAÏMA DJEKHAR

من خلال دراسة مخطط الطور لأكسيد النحاس HgBa2Ca2Cu3O8 + δ ، أظهر الباحثون وجود رابط مجهري بين حالة التوصيل الفائق وإعادة توزيع الشحنة في البلورة (ترتيب الشحنة) ، والتي تصبح معممة لجميع أكاسيد النحاس فائقة التوصيل.

الموصلات الفائقة تحمل التيار الكهربائي دون تبديد الطاقة ولا يمكن اختراقها بواسطة المجال المغناطيسي. ينتج عن هذا العديد من التطبيقات ، مثل نقل الكهرباء دون مقاومة وتحصيل الهواتف المحمولة (القطارات ، ركوب الأمواج). الموصلية الفائقة فقط تحدث في درجات حرارة منخفضة للغاية. الرصاص هو موصل فائق أقل من 7 K (-266 درجة مئوية) وثنائي أكسيد المغنيسيوم (MgB2) أقل من 40 K (-233 درجة مئوية). في المقابل ، يمكن أن تصل درجة الحرارة الانتقالية فائقة التوصيل لكوبرات HgBa2Ca2Cu3O8 + 133  إلى 133 يصل حتى (-140 درجة مئوية) (الشكل 1 ج). لذلك فإن فهم الآلية في أصل الموصلية الفائقة في أكاسيد النحاس التي تسمى الكوبات ، يمثل تحديًا كبيرًا في تطوير الموصلات الفائقة في درجات حرارة الأرض.

الباحثون من مختبر المواد العمومية والظواهر (MPQ ، CNRS / Paris Diderot Univ) ، بالتعاون مع مختبر الفيزياء الصلبة (LPS ، CNRS / جامعة باريس-الجنوب) والمختبر الوطني للمجالات المغناطيسية القوية (LNCMI ، CNRS) ، من خلال دراسة الانتثار غير المرن للضوء على الشحنات (تأثير رامان الإلكتروني) ، لتمييز الإشارات الطيفية لأوامر التوصيل والتوصيل الفائقة داخل طور pseudogap في الكوبرات HgBa2Ca2Cu3O8 + δ.

ولأول مرة، يمكن اكتشاف مقاييس الطاقة المرتبطة بأوامر التوصيل الفائق والشحن في وقت واحد بفضل خدعة تجريبية تتألف من تقليل تأثير المرحلة الكاذبة التي كانت ستخفي ملاحظتها. تمكن الباحثون من تتبع مقاييس الطاقة المميزة لأمر التوصيل الفائق وشحن الشحن على جزء كبير من مخطط الطور، من خلال التحكم في عدد حاملات الشحن في البلورات. لقد أظهروا أن هذه الطاقات مرتبطة ارتباطًا وثيقًا: لديهم نفس القيم تقريبًا وتتبع نفس التطور كدالة لعدد من حاملات الشحنة (الشكل 2 ب). هذا يشير إلى أن ترتيب التوصيل الفائق والشحن له نفس الأصل المجهري.

إن مقياس الطاقة الخاص الزائفة له نفس التطور في المنشطات حتى لو كانت طاقتها أعلى. هذا يعزز الفرضية القائلة بأن مراحل التوصيل الفائق ، الشحن و pseudogap ترتبط ارتباطًا وثيقًا.

لتحقيق هذه النتيجة ، عمل الباحثون على التركيب الكيميائي للكوبرات: HgBa2Ca2Cu3O8 + δ ، الذي يظهر هيكله في الشكل 2 أ. يمكن تصنيعه في شكل بلورات صغيرة (الشكل 1 ب) عدة مئات من المايكرونات وبصرف النظر من قبل اثنين من الباحثين من قسم فيزياء الحالة المكثفة (SPEC ، CEA / CNRS). تسمح أسطحها النظيفة والناعمة للغاية باستكشافها ضوئيًا.

يوضح مخطط الطور الخاص بالكوبينات أن الآلية في أصل الموصلية الفائقة تختلف عن تلك الموجودة في المعادن التقليدية ، أو سبائكها مثل الرصاص أو ثنائي أكسيد المغنيسيوم. في الواقع ، من خلال زيادة عدد ناقلات الشحن التي تحمل التيار في كوبرات ، يتم تعديل الحالة الأرضية الإلكترونية بشكل عميق: من عازل مضاد المغناطيسية (المنطقة الخضراء) ، يتم تحويله إلى معدن موصل جيدًا (المنطقة الوردية) (الشكل 2 أ) .

بالنسبة لتركيز الناقلات المقابلة لتخدير المنشطات بنسبة 12٪ (ضمان تعاطي المنشطات عن طريق إضافة ذرات الأكسجين في طائرات ذرات الزئبق ، انظر الشكل 1 أ) ، يتعايش ترتيب التوصيل الفائق (باللون الوردي في الشكل 2 أ) مع ترتيب شحن (باستيل) أزرق) في درجة حرارة منخفضة ، وهو ترتيب يتميز بإعادة توزيع شحنة الإلكترون ، تختلف عن تلك المتوقعة عادة ، والتي تتبع ترتيب ذرات البلورة. هذان الطلبان يتطوران خلال المرحلة الثالثة المزعومة المزيفة ، والتي لا تزال غير مفهومة جيدًا. لدراسة ترتيب التوصيل الفائق في هذا التشابك بين الولايات، من الضروري تحديد الخصائص الفردية لكل ترتيب ونوع التفاعل الذي يتطور مع الآخرين، وبالتالي تحديد التعاونيات أو المسابقات (على سبيل المثال ، الترتيب يفرض رسومًا زيادة أو نقص الموصلية الفائقة؟). لهذا الغرض ، من الضروري تطوير تقنيات تجريبية فعالة مثل التحليل الطيفي للنثر النيوتروني أو الضوء (رامان أو الأشعة تحت الحمراء أو الأشعة السينية) أو الرنين المغناطيسي النووي. على الجانب النظري ، من الضروري استخدام كل قوة الرقم الرقمي لتنفيذ مناهج نظرية جديدة مثل cDMFT (نظرية مجال مجموعة المجال Dynamcis).هذه الأعمال تفتح منظورًا جديدًا لفهم مخطط طور الكوبات. أوامر supracondu