Consultation n° 001/2023 (Sciences de la terre)
Consultation n° 004/2023 (ISVK)
ملتقى دولي عبر االنترنت األدوات االستقصائية للبحث العلمي باآلداب واللغات بين التكيفات وتحديات تغيير نموذجي 02 و01 جوان 2020
الديباجة
حركات االحتجاج، واإلضرابات، والحراك، أو جائحة كوفيد 11الكثير من األحداث قد ميزت الحياة في السنوات األخيرة على
المستوى الوطني. الوضع هو نفسه دوليا. "الربيع العربي" أدى ليس فقط إلى توترات كبيرة في بعض البلدان، ولكن أيضا
إلى صراعات وحروب في دول أخرى. الحجر الصحي عقب الكوفيد 11 إثر كثيرا على الممارسات التربوية واألكاديمية. أخي ًرا، ظهور الذكاء االصطناعي المتزايد في السياق الجامعي ستؤدي حتماً إلى تغيير المشهد الجامعي من حيث التدريس والبحث (التحدي هو االستفادة من هذا الذكاء مع البقاء في إطار أخالقي.) هناك إجراءات متخذة لمواجهة هدا الواقع في مختلف المجاالت، ال يمكن للبحث في اآلداب واللغات االمتناع عن تبني ممارسات جديدة استجابة لهذه التغيرات في مواجهة هذا المشهد الغير مستقر. يتطلب هدا االمر باستمرار إنشاء نماذج أعمال جديدة للبحث العلمي، تتجاوز بكثير التدابير التكيفية البسيطة. استكشاف الظواهر المتعلقة باآلداب واللغات، في هذا السياق الجديد، هو تعديل وتكييف أدوات االستقصاء هذه، والتي يبدو أنها في طور االنتقال من حالة "أدوات القوة" حيث يتقن الباحث مجال بحثه. بشكل جيد إلى حد ما، نحو وضع "األدوات المدارة بشكل مشترك القادرة على تعبئة السكان حول مشروع جماعي" كما توقع كل من همبرت وميرلو
بالفعل في عام 1191
مما سبق، نحن في وضع يسمح لنا بالتساؤل عن هذه الوسائل التي ينفذها الباحثون من أجل جمع البيانات والمعلومات التي تشكل مجموعة أبحاثهم. من هذه المالحظة، تبرز أسئلة رئيسية: كيف عمل هؤالء النساء والرجال العلميين في ظروف صعبة ومقيدة وخطيرة في بعض األحيان من أجل إكمال بحثهم؟ كيف تم تنفيذ تقنيات جمع البيانات وجمع المعلومات (المالحظات، االستبيانات، المقابالت، إلخ)؟ كيف حصلوا على الوثائق الالزمة لتحقيقاتهم وأبحاثهم؟ كيف يتم بدء البحث
في وجود الذكاء االصطناعي؟
تتضح الحاجة إلى كتب وأبحاث تجسد هذه التجارب االستثنائية والفريدة والمبتكرة يو ًما بعد يوم. لم يعد بإمكان الباحثين االستمرار في اإلشارة فقط إلى األعمال النظرية، وهي ضرورية بالتأكيد، ولكن تم وضع معاييرها في سياقات مختلفة بشكل واضح. اليوم يتم إعادة إنشاء كل شيء، وإعادة اختراعه استجابةً لمواقف معينة من التغيير التربوي والعلمي. ومن هذا المنطلق، نود دعوة باحثين جامعيين لاللتقاء من خالل هذا المؤتمر الدولي لإلجابة على األسئلة التي أثيرت سابقًا واإلبالغ
عن تجاربهم من خالل تسليط الضوء على أدوات التحقيق التي األسئلة التي أثيرت سابقًا واإلبالغ عن تجاربهم من خالل تسليط الضوء على أدوات التحقيق التي استخدموها في ابحاثهم. من خالل التساؤل عن الطريقة التي تم بها تنفيذ هذه
األدوات وتكييفها من أجل التغلب على القيود التي فرضتها هذه التغييرات غير المسبوقة في تاريخ البشرية.
المجال األول استكشافي بحت سيكون على هذه الجهات الفاعلة اكتشاف الممارسات االبتكارية واإلبداعية في تجارب التكيف
هذه وال سيما تلك التي تجعل من الممكن تطوير روح ريادة األعمال في البحث العلمي. في مجال ثان من التحليل يتعلق
بمناقشة وجهات النظر فيما يتعلق بأساليب والتوجهات وأدوات التحقيق، ال سيما والتي يمكن وضعها كممارسات جديدة أو
حتى تغيير في نموذج العمل في اآلداب واللغات.
· طريقة المشاركة: الموعد النهائي إلرسال مقترحات 11 أبريل 0202
يجب أن ال يتجاوز اقتراح االتصال 122 كلمة كحد أقصى وأن يحتوي على
اللقب واالسم األول، إنشاء المرفق، الوظيفة / الدرجة، البريد.
- لغات االتصال هي: الفرنسية والعربية واإلنجليزية
إشعار ببليوغرافي موجز (في ملف منفصل)
- التواصل عبر اإلنترنت
يرجى إرسال اقتراح االتصال الخاص بك إلى عنوان البريد اإللكتروني التالي:
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مدير جامعة قسنطينة 1 يشيد بدور الكتاب الجامعي في الارتقاء بمسار البحث العلمي و تطويره
على هامش إشرافه على افتتاح معرض الكتاب بالمكتبة الجامعية المركزية...
" مدير جامعة قسنطينة 1 يشيد بدور الكتاب الجامعي في الارتقاء بمسار البحث العلمي و تطويره"
ذكر السيد مدير جامعة قسنطينة 1 الإخوة منتوري، الأستاذ الدكتور شول بن شهرة، على هامش افتتاحه لمعرض مقتنيات الكتب الجديدة للمكتبة الجامعية المركزية بالجامعة، أنّ الجامعة تخصّص ميزانية محترمة من أجل اقتناء الكتب، على تعدّد وسائطها بين مكتوبة و مسموعة و الكترونية، بهدف تقريب الطالب و الباحث الجامعي من المعلومة:"...ترصد جامعة قسنطينة 1 الإخوة منتوري ميزانية مهمة لاقتناء آخر الإصدارات العلمية في جميع التخصصات، واقتناء جامعة قسنطينة 1 الإخوة منتوري لأوعية الكتب على اختلاف تخصصاتها العلمية، إنّما نهدف من خلاله إلى تحصيل بيداغوجي و أكاديمي و معرفي ذا نوعية و جودة لكل الأسرة الجامعية، كما لا يخفى أهمية تكوين رصيد معرفي من أجل مواكبة لغة العلوم و المعرفة و الأبحاث، خاصة مع التحوّل الجذري للجامعة الجزائرية من جامعة تعليمية إلى جامعة اقتصادية، تزوّد السوق الجزائرية بكفاءات علمية مؤسسة لشركاتها الناشئة، من خلال القرار الوزاري 1275 " شهادة جامعية ـ مؤسسة ناشئة، شهادة جامعيةـ براءة اختراع"، ما يتطلّب من جهته ـ يضيف الأستاذ الدكتور شول بن شهرة ـ تهيئة البيئة الجامعية المؤهلّة و المناسبة للطلبة الجامعيين و الأساتذة الباحثين على حد سواء، لولوج عالم اقتصاد المعرفة و الذكاء الاصطناعي بكل ما يتطلبه ذلك من إمكانات و وسائل، و هو ما نعمل عليه جاهدين، من خلال توفير رصيد وثائقي رقمي على جانب كبير من الأهمية، أولا لتسهيل وصول المعلومة في الوقت اللازم لطالبها، و سرعة تحقيق ذلك في ذات الوقت، خاصة و أن جامعة قسنطينة 1 الأخوة منتوري، حققت خطوات كبيرة في مجال الرقمنة و استعمال الوسائط التكنولوجية في التحصيل البيداغوجي عبر كامل كلياتها و هياكلها الداخلية، يفيد ذات المتحدث.
هذا، و قد أكّد السيد مدير جامعة قسنطينة 1 الإخوة منتوري، الأستاذ الدكتور شول بن شهرة، خلال كلمة، ألقاها بمناسبة افتتاحه لمعرض المقتنيات الجديدة للمكتبة الجامعية المركزية، بدور الأخيرة في المساهمة في تطوير و الارتقاء بالمسار البحثي و العلمي لطلبة و أساتذة الجامعة، و ذلك من خلال ما توفّره وعاء مكتبي علمي و معرفي متنوع، باستعمال آخر ما توصّلت إليه التكنولوجية الحديثة، كأوعية رصيدية رقمية، يتم اعتمادها للحصول على المعلومة اللازمة، كما لم يفوّت الأستاذ الدكتور شول بن شهرة، فرصة تثمين دور القائمين على المكتبة الجامعية المركزية، في توفير الأجواء العملية للطلبة و الأساتذة الملائمة، و ذلك من خلال طاقم عملي بشري ذا كفاءة و خبرة في المجال المكتبي و التوثيقي، خاصة و أنّ عملهم يرتبط بأقدس شيء في الوجود، ألا و هو الكتاب ، يؤكّد السيد مدير جامعة قسنطينة 1 الإخوة منتوري، الأستاذ الدكتور شول بن شهرة.
تغطية: وهيبة بن شتاح
أشغال اللجنة الوطنية للإشراف ومتابعة تنفيذ برنامج التكوين الأولي في الطور الثالث في مؤسسات التعليم العالي ، بجامعة الاخوة منتوري قسنطينة 1
احتضنت اليوم المدينة الجامعية لقسنطينة أشغال اللجنة الوطنية للإشراف ومتابعة تنفيذ برنامج التكوين الأولي في الطور الثالث في مؤسسات التعليم العالي ، بجامعة الاخوة منتوري قسنطينة 1، وهذا بحضور السيد رئيس الندوة الجهوية لجامعات الشرق الأستاذ محمد الهادي لطرش ، والسادة مدراء جامعات قسنطينة 1، 2، 3، وجامعة الأمير عبد القادر، على التوالي السادة بن شهرة شول، شمام عبد الوهاب، بوراس أحمد و دراجي السعيد وبحضور رئيس اللجنة الوطنية الأستاذ سعيد بن يمينة ، والسيدة مديرة التكوين في الدكتوراه بوعلوش رشيدة ، والسيد نائب مدير التكوين في الطور الثالث زبوشي محمد عبد الرؤوف، وكذا اللجان البيداغوجية الوطنية لمواد التعليمية ، الإنجليزية و تكنولوجيات الاعلام والاتصال، وهذا من أجل ضبط والمصادقة على برامج المواد الأفقية الموجهة لطلبة الدكتوراه بهدف تطوير مهاراتهم حسب القرار الوزاري رقم 1419 المؤرخ في 24 ديسمبر 2022.
600
السيد كمال بداري يثمّن المشاريع الابتكارية لجامعة قسنطينة 1، و يعد بمرافقة عاجلة لها ميدانيا
فيما جدد وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة التزام الدولة بدعم مشاريع تطوير البحث
السيد كمال بداري يثمّن المشاريع الابتكارية لجامعة قسنطينة 1، و يعد بمرافقة عاجلة لها ميدانيا
قام وزيرا التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، و اقتصاد المعرفة و المؤسسات الناشئة و المؤسسات المصغرة، ياسين المهدي وليد يوم الخميس بزيارة للمدينة الجامعية بقسنطينة، و التي كان لجامعة قسنطينة 1، جانبا هاما من خلال مشاركتها القوية، بعرض آخر ما توصلت إليه من مشاريع ابتكارية، في الفضاء المخصص لها بجامعة قسنطينة 3، حيث كان للوزيرين وقفة مطولة بجناحها، أين أبدا كل منهما استحسانا كبيرا، لما وصل إليه البحث العلمي بجامعة قسنطينة 1، في إطار تنفيذ القرار الوزاري رقم 1275 و المتعلق بـ " شهادة جامعية ـ مؤسسة ناشئة، شهادة جامعية ـ براءة اختراع".
يذكر أنّ المشاريع الابتكارية، لطلبة جامعة قسنطينة 1، و التي قدّمت بخصوصها شروحات مستفيضة للسيد وزير التعليم العالي و البحث العلمي، كمال بداري، و السيد وزير اقتصاد المعرفة و المؤسسات الناشئة و المؤسسات المصغرة، ياسين المهدي وليد، من طرف السيدة مديرة حاضنة الأعمال الجامعية بجامعة قسنطينة1، و الأساتذة المشرفين على الطلبة أصحاب المشاريع، و التي خصّت مجالات الذكاء الاصطناعي، الصحة، الأمن الغذائي، كانت قد لاقت تجاوبا كبيرا، و تثمينا هاما من طرف الوزيرين، اللذان أكدّا من جهتهما تبني المشاريع و تمويلها، و مرافقتها ميدانيا، من جانبه جدد وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة التزام الدولة بدعم مشاريع تطوير البحث.
و هذا يعكس مدى أهميتها و الرؤية الاستباقية التي تحملها في حل ما يتعرّض له الاقتصاد من إشكالات تتطلّب من جهتها حلولا ذكية.
من جهتها، كانت جامعة قسنطينة 1، مواكبة للحدث الوزاري الهام، و ذلك من خلال عرضها أربع مشاريع ابتكارية على جانب كبير من الأهمية، في معالجة إشكالات التنمية الاقتصادية، و الصحة و الأمن الغذائي، اثنين منهم و حسب تصريح خاص كانت قد خصّت به مديرة حاضنة الأعمال الجامعية بجامعة قسنطينة 1، البروفيسور ايناس بليل، كان قد تحصّل على " وسم مشروع مبتكر" من طرف وزارة اقتصاد المعرفة و المؤسسات الناشئة و المؤسسات المصغّرة، فضلا عن مشاريع ابتكارية في مجالات متعددة، على سبيل المثال لا الحصر، مشاريع في البيئة من خلال التنبؤ بالتلوث، مشروع التعرّف على الأشخاص بتكنولوجيا سريعة و دقيقة، مشروع البيت الذكي،، و أخرى خاصة بالتنبؤ بالعطب و كشفه و حل اشكاله في الآلات الصناعية في المصانع الكبرى، أيضا مشروع الزراعة المائية و تربية الأسماك الذكي، و مشاريع الإعلام الآلي الحيوي، و اليت يتّم من خلالها الكشف المبكر للأمراض كمرض الزهايمر، و الطفرات في الجينات المسؤولة عن إنتاج الأنزيمات التي تكون مسؤولة عن ظهور الأمراض الوراثية النادرة، كل هاته المشاريع الابتكارية بجامعة قسنطينة 1، من شأنها أن تحدث ثورة معرفية مهمة في مجال الاقتصاد المعرفي ـ تضيف السيدة مديرة حاضنة الأعمال الجامعية بجامعة قسنطينة 1.
فيما أكّد السيد مدير جامعة قسنطينة 1، الأستاذ شول بن شهرة، من جهته، و في ذات السياق، بأنّ الجهود منسّقة بين الجامعة كإدارة و أساتذة من أجل توفير بيئة علمية و معرفية ملائمة ، و على سبيل التميّز لطلبة الجامعة من أجل التكفّل بمشاريعهم الابتكارية، و مرافقتها و تأطيرها، إلى تجسيدها كمؤسسات ناشئة خالقة للثروة، و مساهمة، المساهمة الفعالة في حل إشكالات التنمية الاقتصادية و الصحية و البيئية و الغذائية، من خلال مجموعة الابتكارات التي كانت بلورة لفكر بحثي متطوّر، سيشكّل لا محالة الدعامة الأساسية في بناء اقتصاد معرفي قوّي للجزائر، و بهذا ـ يضيف الأستاذ الدكتور شول بن شهرة ـ تساهم جامعتنا في رفع تحدي الدولة الجزائرية و الوزارة الوصية في التحوّل الذكي للجامعة الجزائرية، بمرورها السلس و الميداني لجامعة ريادية و مقاولاتية، و هو ما يرسّخ من جهته ببصمة واقعية القرار الـ 44، لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون" يفيد السيد مدير جامعة قسنطينة 1.
هذا و قد قام السيد وزير التعليم العالي و البحث العلمي، كمال بداري، رفقة السيد وزير اقتصاد المعرفة و المؤسسات الناشئة و المؤسسات المصغّرة ياسين المهدي وليد، خلال زيارتهما بتدشين فضاءات بحثية، مخصصة للمؤسسات الناشئة و إدارة الابتكار بالقطب الجامعي للمؤسسات الناشئة والابتكار، إضافة إلى مقر "فاب لاب" (مختبر تصنيع) على مستوى المدرسة الوطنية متعددة التقنيات، فيما تبقى من جهتها، الإطار الأمثل لمرافقة المشاريع الابتكارية بالمدينة الجامعية.
تغطية: وهيبة بن شتاح